شكا مغتربون يمنيون فرض رسوم مالية باهظة من قبل إدارة منفذ الوديعة (الجانب اليمني) مقابل السماح لهم بدخول اليمن.

وقال مغتربون يمنيون إن مبالغ مالية ضخمة تصل الى 1700 ريال سعودي فرضت على كل مسافر يريد العودة إلى اليمن.

وتوزعت المبالغ ما بين 1300ريال للفحوصات الأخرى ومبالغ مالية أخرى كرسوم.

وناشد المغتربون الحكومة التدخل لوقف هذه الرسوم المجحفة في حقهم وتعريضهم للابتزاز والسمسرة من قبل موظفين يتبعون السفارة اليمنية هناك.

ودعا مواطنون يمنيون عالقين أيضا السلطات السعودية للتدخل لوقف استثمار معاناة اليمنيين العالقين في السعودية.

وتحدث ناشطون عن قيام السلطات السعودية بإغلاق مختبرات الفارابي في منطقة شرورة، والمخول بإجراء فحوصات كورونا (PCR) لليمنيين العالقين في السعودية.

وقد قام المختبر بأخذ مبلغ وقدرة 1300 ريال سعودي عن كل فحص يقوم به.