قال معهد أمريكي، إن واشنطن أمام خيارين غير جذابين في تعاملها مع هجمات الحوثيين تتمثل في الاستمرار في نهج الدفاع وتنفيذ ضربات على أهداف حوثية أو التصعيد.
وأوضح معهد دول الخليج العربية في واشنطن، أن أياً من الخيارين لا يتمتع باحتمال كبير للنجاح والمزيد منهما لن يردع الحوثيين أو يحط من قدراتهم.
وبين أن نهجي الدفاع والضربات الجوية لم ينجحا، مشيرا إلى أن زيادة الهجمات العسكرية هي ما يريده الحوثيون الذي يرغبون في حرب أوسع وأكثر توسعًا مع الولايات المتحدة.
وأرجع ذلك إلى أنها مفيدة للحوثيين محليًا وإقليميًا، ولأنهم يعتقدون أنهم قادرون على الصمود وتحمل المزيد من الألم مقارنة بالولايات المتحدة.
التعليقات